نقاباتنا الحبيبة نحن سندك ...وبأصواتنا أنت الآن تجلسين على كراسي المفاوضات والحوارات...فلا تنسي من أوصلك لهذه الكراسي...فلكل يوم غده... ولكل ليل صبح قريب...فنحن خدمناك صدقا ونخدمك إن أنت أصررت على متابعة ملفنا ليتحقق دون قيد أو شرط... فعليك أن تخدمينا الآن كما خدمناك وآزرناك...ودافعي عن مطالبنا بصدق وتفان...وتتعاملي معنا بشفافية في كل شيئ...حتى في حالة الإنسحاب من الدعم أو الحوار عليك أن تنور لنا الرأي وترفع اللبس عما أقدمت عليه حتى نكون واضحين في تعاملنا وترابطنا وتشابكنا...لأنك نحن ونحن أنت...بعضنا لبعض معضد.
هذه مواضع من أرشيف السنة المنصرمة أعيد كتابتها لتشهد على ما كنته في شواهد..
( (يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).